إذا أردت وجه الله، فعليك أن تستنير بحب فاطمة
حينما تسمع من قمة الرحمة، قمّة العاطفة، قمّة الحب .. “فاطمة أم أبيها” … أم لأقدس الناس لأشرف الناس لأعز الناس عند الله رسول الله محمد صلى الله عليه وآله.
يجب أن يبدأ ارتباطنا بالسيدة الزهراء عليها السلام بهذا البعد الإيماني والوجداني والعاطفي الذي تمثّله السيدة الزهراء في قيم الإسلام.
يجب أن نلتفت أنّ الذين يريدون أن يتقرّبوا إلى الله من دون الحب لا يعرفون القربى.. وأنّ عنوان الحب في الإسلام، القرب في الإسلام، العاطفة في الإسلام هي سيدة النساء فاطمة. فمن أراد منكم وجه الله عليه أن يستنير بوجه الرحمة فاطمة.
من محاضرات الليالي الفاطمية في السنوات الماضية.
الكلمات المفتاحيّة لهذا المقال:
تسبيح السيدة الزهراءسيدة نساء العالمينالعالمةالعابدةأم أبيهاوجه الرحمةالمحدّثةالزهراء المقالات المرتبطة
الصبر بابُ من أبواب رضا الله
الصبر بابُ من أبواب رضا الله
زمن الفتنة
محاضرة ألقاها مدير عام معهد المعارف الحكميّة سماحة الشيخ شفيق جرادي بمناسبة مولد الإمام المهديّ المنتظر عجّل الله تعالى فرجه الشريف لعام 1434، تحت عنوان “زمن الفتنة”
فاطمة، الرحمة المحمدية
الزهراء كلها هي الرحمة المحمديّة، هي رحمة محمد.. هي رحمة الله. الرحمة الفاطمية يعني الرحمة العلوية يعني الرحمة المحمديّة يعني الرحمة الإلهية….