مباني الفكر الإسلامي | نظرية المعرفة | طرق المعرفة (4)
أسئلة الدرس (لا تفوّتوا فرصة الحصول على شهادة تحصيل المادّة عند إجابتكم على الأسئلة في نهاية كلّ درس عبر التعليقات)
- بالتدقيق في أقسام طرق المعرفة نرى أن بعضها متعلّق ببعض. وتنقسم طرق المعرفة من هذه الجهة إلى قسمين أحدهما أصلي والآخر فرعي، اذكرهما.
- هل من الممكن أن تتغيّر درجة ترجيح معرفة معيّنة؟
المقالات المرتبطة
الخوف بين التفلسف والتدين وعوائد الأيام
أقام معهد المعارف الحكمية وضمن برنامجه الدوري نهار الخميس 22/2/2024 الساعة 3:30 عصرًا في قاعة المعهد بسان تيريز- سنتر يحفوفي، محاضرة لسماحة الشيخ شفيق جرادي بعنوان: الخوف بين التفلسف والتدين وعوائد الأيام
عودة الإمام والأحداث الممهدة لعشرة الفجر
عقد معهد المعارف الحكمية وضمن برنامجه الدوري منتدى قارئ للشباب أمس لقاءً ثقافيًّا في مركز المعهد الكائن في محلّة السان تريز بتاريخ 8-02-2018 الموافق نهار الخميس الساعة الرابع عصرًا مع المستشار الثقافي الإيراني الدكتور محمد مهدي شريعت مدار
بالتدقيق في أقسام طرق المعرفة نرى أن بعضها متعلّق ببعض. وتنقسم طرق المعرفة من هذه الجهة إلى قسمين أحدهما أصلي والآخر فرعي، اذكرهما.
المعارف اليقينية هي الأصل وهو طريق العقل والشهود، اما المعارف الظنية والطرق الأخرى، اذا ما استطعنا ارجاعها إلى استدلال يقيني او معرفة بديهية فيكون لها اعتبار وهي بمثابة الفرع.
هل من الممكن أن تتغيّر درجة ترجيح معرفة معيّنة؟
نعم من الممكن، فإذا لم تكن من المعارف المتعارضة اليقينية، فإن التي تملك قيمة معرفية أكبر سيكون لها الارجحية على المعرفة الاخرى.
بالتدقيق في أقسام طرق المعرفة نرى أن بعضها متعلّق ببعض. وتنقسم طرق المعرفة من هذه الجهة إلى قسمين أحدهما أصلي والآخر فرعي، اذكرهما.
المعارف قسمين.
يقينية و ظنية ، أما اليقينية فهي تدخل في صناعة البرهان وهي تكون عن تجربه لانها محاوله دراسه ضاهرة معينه ، وهي الأصل لانها تكون عن طريق العقل والشهود
أما المعارف الضنية فلو استطعنا ارجاعها الى استدلال الى امور يقينية فهي بمثابة الفرع
هل من الممكن أن تتغيّر درجة ترجيح معرفة معيّنة؟
نجد انه يقطع تعارض بين المعارف
اذا تعارضت هذه المعارف نقدم
نرجع الى قيمه المصدر المعرفي
اما اليقينيه فلا يوجد تعارض بينهما
واذا حصل التعارض بين معرفه ضنيه. ومعرفه. يقينية فنقدم اليقينية على الضنيه لانها تملك قيمة معرفيه تفيد الاطمانان اكثر
والحمدلله رب العالمين