يشكّل الإصلاح الفردي والمجتمعي هدفًا مشتركًا تسعى إلى تحقيقه كلّ الحركات الإصلاحيّة على مدى العصور
الاستبداد ظاهرة تاريخية مارسها الفرد ومارستها الشعوب في التاريخ، وكان لها تداعيات تراكمية على تشكيل عقل الإنسان، وبالتالي على بنيته الفكرية والتي شكّلت له رؤيته للحياة وسلوكه فيها.