الأستاذ محمد عثمان الخشت أستاذ فلسفة الأديان والمذاهب المعاصرة في كلية الآداب في القاهرة. يُلقب باسم فيلسوف، ويعتبر من رواد فلسفة الدين في العالم العربي.
القضيّة التي عالجها هذا الكتاب هي قضيّة الإيمان بالإمام المهدي (عج) ليس من رؤية دينيّة عقائديّة فقط، بل من رؤية عقلائيّة ماديّة، تعتمد على الأحاديث والروايات
في عصرٍ تسوده العولمة السريعة والتكنولوجيا المتقدمة، أصبحت الفردانية إحدى القضايا المركزية التي تؤثر بعمق على تكوين المجتمعات الحديثة وهياكلها.
يشكّل الإصلاح الفردي والمجتمعي هدفًا مشتركًا تسعى إلى تحقيقه كلّ الحركات الإصلاحيّة على مدى العصور
تتميز سلطنة عُمان بالتسامح الديني الذي ليس له مثيل في الدول العربية، فالسلطة الحاكمة هي على المذهب الإباضي، ويوجد نسبة كبيرة من السكان على المذهب السني
يعيش المسلمون طوال تاريخهم في هاجس نظرية المؤامرة، وأن الصهيونية العالمية منذ القدم تقوم بمؤامرة ضد المسلمين
عاش العالم العربي/الإسلامي صدمة حضارية مروعة، عندما وصل الجيش الفرنسي بقيادة "نابليون بونابرت" مصر واحتلها عام 1798
أقام معهد المعارف الحكمية وضمن برنامج "منتدى نهج الاقتدار" محاضرة بعنوان: "مقاربة في منهجية فكر الإمام الخامنئيّ(دام ظله)"
تمثل الحنيفية التيار التوحيدي الذي انتشر بين العرب قبل الإسلام، وقد ورد ذكرها في الآيات القرآنية أكثر من مرة بما يوحي بأنها كانت منتشرة بشكل كبير بين العرب
قال الله تعالى في كتابه الكريم في سورة البقرة: ﴿وَاذْكُرُوا اللَّهَ فِي أَيَّامٍ مَعْدُودَاتٍ فَمَنْ تَعَجَّلَ فِي يَوْمَيْنِ فَلا إِثْمَ عَلَيْهِ وَمَنْ تَأَخَّرَ فَلا إِثْمَ عَلَيْهِ لِمَنِ اتَّقَى وَاتَّقُوا اللَّهَ وَاعْلَمُوا أَنَّكُمْ إِلَيْهِ تُحْشَرُونَ﴾