Skip to content

Welcome to Avada Magazine! Today is : يوليو 23, 2025

Magazine Logo 1
  • Home

    Home Style 1

    Home Style 2

    Home Style 3

    Home Style 4

  • Categories

  • Post Styles
  • News Blog
  • About
  • Contact

التتار

موقع معهد المعارف الإلكتروني

المعارف الحكميّة

  • الصفحة الرئيسيّة
  • كتابات
    • أبحاث
    • مقالات
    • ترجمات
    • حوارات
    • قراءة في كتاب
  • أنشطة
    • محاضرات عامة
    • ندوات فكريّة
    • أحيوا أمرنا
    • أنشطة دار المعارف الحكميّة
    • دروس
    • منتديات
    • مؤتمرات
  • مرئيات
  • إصدارات
  • مجلّة المحجّة
  • بودكاست
  • من نحن
    • قسم التعليم
    • قسم الأنترنت
    • إصدارات
  • منصة المعارف الحكمية
  • اتصل بنا

المعــــــارف الحكــــــــمية, جميع الحقوق محفوظة © 2025- 2012

Toggle Sliding Bar Area
Page load link

خلاصة المقال

لأنّ اللغة هي المصدر الأساس لثقافة الإنسان، ومنظومة قيمه وولائه، ولأنّها هي أداة التفكير التي تحدد نمط تفكيره. ولأنّ غلبة اللغة بغلبة أهلها ومنزلتها صورة لمنزلة دولتها بين الأمم (كما يشير مؤسس علم الاجتماع ابن خلدون). عمل المستعمرون والمشترقون على مدة عهود طويلة على محاربة اللغة العربية، وإضعافها وصولًا إلى محاولة إلغائها في الكثير من الحقبات في تاريخنا المتوسط.

          ويعود ذلك لسيعهم الدائم، لإضعاف الحضارة العربية، والمجتمع العربي، حيث تشكّل اللغة واحدة من أهم مكونات وحدة الشعب والأمّة، كما أنّها نظام اجتماعي متكامل يربط أبناءها باعتباره أداة للتنشئة والتربية ووسيلة لتنمية العادات والسلوك الاجتماعي لأفراد المجتمع.

          واختلفت الأساليب التي اعتمدها أولئك المستشرقون في إضعاف اللغة العربية، من توهين قواعدها إلى السعي لإعداد أنظمة نحوية جديدة، وصولًا لاستبدالها باللغة العامية المحكية في الكثير من البلدان العربية، حيث كانت أبرز محاولاتهم على هذا الصعيد في كل من لبنان ومصر….تحميل المقال

Go to Top