أنطلق في إثارة موضوع معرفة الله عبر صنائع خلقه وتجلّياته في الوجود والعالم من مجموع أقوال وأحاديث دينية، ثم نشرع بالمعالجة.
لقد شهد مفهوم الرجاء في الفكر الغربي تطورات ملحوظة، من الأساطير اليونانية القديمة التي اعتبرته عنصرًا غامضًا في مصير الإنسان،
اليوم، وفي الوقت الذي نعيش فيه ضمن عالم تحكمه الصيغ والاحتياجات، وتشكّل المساءلة والمراجعة النقدية
من أكثر القضايا المثيرة للحساسية الدينية والحساسية الدنيوية معًا، قضية النسخ في الإسلام، لأن بعض طوائف المسلمين من الذين جعلوا الإرهاب
نعيش في هذه الدنيا بين رجاء وأمل مع إيماننا التام بقضاء الله وقدره؛ فلولا الرجاء والأمل لانقطع العمل.
أودّ أن أشير إلى أننا نتعامل مع كلمة الدم بتجييش عاطفي، وقلّما نعمل على أن نتفهّم المدلول المقصود لمثل هذه الكلمات.
هل ندمت يومًا؟ هل جربت في مرحلة من حياتك أو قرار من قراراتك الندم؟ صدقني يا عزيزي، إنك إن لم تشعر بفقدان معنى الحياة
في ذاكرة الإنسانية مشاهد لا يمكن انتزاعها من جوهر الوعي الجمعي، لأنها لحظات ولدت من رحم التحدي الإلهي للأرضي
تحمل كلمة "ما بعد" في كلِّ حالٍ من أحوالها، على التساؤل عمَّا إذا كان "الماقبل" قد انطوى وفات أوانُه. لكنَّ دلالة الكلمة لا تتوقف على معنى أحاديٍّ أو على وجهٍ واحد؛ فإنَّما هي حمَّالةٌ لغير معنىً ووجه.
يعتقد البعض من المتدينين الخاطئين أن الصوم في حد ذاته مشقة وعبء على الصائم؛ وأن المسلم يصوم بالعادة السنوية.