يمثّل الصوم الركن الرابع من أركان الإسلام الخمسة الرئيسة، وقد اختصه الله عزّ وجل بخصوصية تامة جدًّا، فقد جاء في الحديث القدسي عن رب العزة سبحانه
يعتقد البعض من المتدينين الخاطئين أن الصوم في حد ذاته مشقة وعبء على الصائم؛ وأن المسلم يصوم بالعادة السنوية.
جاء الإسلام بالتوحيد والعدل ومكارم الأخلاق؛ ولا دين لمن لا أخلاق له؛ وكما أن الصلاة الركن الأول في الإسلام؛ يؤديها المسلم خمس مرات في اليوم
توجد آثار تربوية، تصلح للمسلم، من صباه إلى شيخوخته، فالتربية القرآنية حركة مستمرة طوال الحياة على الأرض، ونورد بعض الآثار التربوية لسورة الفاتحة
قد يكون من المبرّر منهجيًّا أن يُطرح أكثر من سؤال حول فلسفة المهدوية ومختلف أبعادها، وكيف يجب أن يُنظر إليها في إطار الرؤية الكونية الإيمانية....
لماذا نتعلّم؟ وهل حياتنا تمثّل مجرّد ظرف لممارسة الطموح الدنيويّ في بناء المستقبل؟ أم أنّها أمانة الله سبحانه التي استودعها عندنا من أجل أن نحفظها؟
كُتِبَ عليكم الصيام/كتب عليكم القصاص/كُتِبَ عليكم القتل /كتب عليكم القتال؛ وفي جميع ما كُتِبَ، يوجد نوع مشقة ومجاهدة، وصراع وكَدح، ويوجد تنقية وترقية، لتقودَنا إلى الترقية.
العبادة قصد القرب الإلهي. والإخلاص في النية أن لا يُراد على القصد عوضًا في الدارين ﴿إِلاَّ ابْتِغاءَ وَجْهِ رَبِّهِ الْأَعْلى﴾ . أما التقوى، فحفظ النفس عن الآثام.
تفسير الآيات الأولى من سورة المؤمنون والآيات الأخيرة من سورة الفرقان ترجمة: علي الهادي مشلب
عدد الصفحات: 470 تاريخ الطبعة: 2020
إنّ الجمال الفطري هو التوازن المتّسق لجميع الصفات الإلهية الحاضرة في التركيبة البشرية، كالحياة والوعي والرغبة والقوة والكلام والرحمة والعدل والعطف.