إن المشتغل بالفلسفة والمهتم بالقضايا الفكرية والفلسفية تسترعيه - دومًا - مهمة الاهتمام بالشؤون الحياتية والعمل على الارتقاء بها وتحسين جودتها
في عصرٍ تسوده العولمة السريعة والتكنولوجيا المتقدمة، أصبحت الفردانية إحدى القضايا المركزية التي تؤثر بعمق على تكوين المجتمعات الحديثة وهياكلها.