القائمة الرئيسة

القيم الغربيّة: حكاية السيّد الذي أطاح به خادمه

القيم الغربيّة: حكاية السيّد الذي أطاح به خادمه

ترجمة محمود يونس

كما الأساطير القديمة، الماقبل سقراطيّة، فإنّ الأسطورة التي نحن بصددها متجذّرة في الملاحظة الحثيثة لهذا العالم. تشير القصّة إلى علّة إرجاع الوعي الغربيّ كلّ قيمة عليا إلى القيمة الوحيدة التي يعرفها -المنفعة- ولماذا لا يستطيع (الوعي الغربيّ) أن يقوم بخلاف ذلك. وقد تغيّر، جرّاء ذلك، وبمرور الوقت، نحوُ الانتباه الذي نوليه العالمَ. بالمقابل، فإنّ الوعي المتغيّر قد “خلق”، حرفيًّا، عالمنا المتغيّر. إنّها، بالطبع، قصّة عجرفة فكريّة، ونفس ضئيلة أيضًا. بل هي محنة بدأ عدد من المفكّرين الغربيّين، منذ القرن التاسع عشر، بإدراك مضامينها ومفاعيلها….تحميل البحث



المقالات المرتبطة

الإمام الخميني (رحمه الله) وفقه الدولة

من المعلوم أنّ مصطلح فقه الدولة – بمعناه المتداول اليوم – يشمل شؤون الحياة السياسية للمجتمع برمتها، بدءًا بمشروعية الحكومة وأسس العلاقة بين الشعب والحكومة

الدين عند فويرباخ الإنساني من حرفية النص إلى الإيمان القلبي

يتناول هذا البحث “انثربولوجيا ʼفويرباخʻ الدينية” فيوضح فكرة التحول من “الثيولوجي إلى الأنثربولوجي”

نور على نور..

كان عليٌ وفاطمة ركنان لبيوتٍ أذن الله أن ترفع، تضاء بزيتٍ نوره لدنّي لا يحتاج إلى النار. إنه البيت الكامل جُمع فيه أصل الرسالة وتمامها.

لا يوجد تعليقات

أكتب تعليقًا
لا يوجد تعليقات! تستطيع أن تكون الأوّل في التعليق على هذا المقال!

أكتب تعليقًا

<