جاك دريدا ومغامرة الاختلاف- المنطق الثالث

جاك دريدا ومغامرة الاختلاف- المنطق الثالث

في قراءته للنصوص، يطرح ديريدا منطقًا ثالثًا، يبتعد عن تعافي وإطلاقية المنطق الأنطولوجي الذي يسلم بجوهر موضوعي وهوية ثابتة، وعن حتمية تحولات المنطق الجدلي، هو منطق التفكيك، الذي يرى ممارسته تأتي في وقت تهافتت فيه كل الخطط، بما يعني أن الارضية التي انبثقت منها هذه الممارسة، تمثل مرحلة من جدل المناهج وصراعها.   تحميل المقال


الكلمات المفتاحيّة لهذا المقال:
المنطق الثالثمحمد حافظ ديابالتفكيكجاك دريدا

المقالات المرتبطة

عاشوراء… مواسم الثقافة

روي عن الإمام جعفر بن محمد الصادق (ع) أنه قال للفضيل بن يسار: “يا فضيل أتجلسون وتتحدثون؟” قال: نعم جعلت فداك.

فلسفة التولّي والتبرّي في أدبيّات زيارة الإمام الحسين (ع)

تنطوي الزيارة، بوصفها نمطًا قوليًّا وممارسة عمليّة على أدبيّات تربويّة يتغيّاها الدين الإسلاميّ. ويظهر ذلك من خلال ما تحمله من دلالات معنويّة عالية وسامية في بيان نهج الحقّ ومواجهته للباطل في كلّ زمان ومكان

في ذكرى شهادة الإمام الحسين (ع)

قال الإمام الحسين (ع) في وصية لأحد أصحابه: “من حاول أمرًا بمعصية الله كان أفوت لما يرجو وأسرع لمجيء ما

لا يوجد تعليقات

أكتب تعليقًا
لا يوجد تعليقات! تستطيع أن تكون الأوّل في التعليق على هذا المقال!

أكتب تعليقًا

<