القائمة الرئيسة

إشكاليّةُ المِتافيزيقا وأزمةُ تجاوزها في فلسفة العلم المعاصرة

إشكاليّةُ المِتافيزيقا وأزمةُ تجاوزها في فلسفة العلم المعاصرة

فاقم انهيار اعتبارات الفيزياء الكلاسيكيّة، مع ظهور نظريّة الكوانتُم، من الحملة التي شنّها الريبيّون والكانتيّون على المِتافيزيقا كمبحثٍ شرعيّ في المعرفة الإنسانيّة. وفي جهدٍ للحدِّ من تطرُّف المواقف الوضعيّة والنسبيّة جرّاء ذلك، قام باشلار، متابعًا مديات التأويل المثاليّ العقلانيّ التي افتتحها هايزنبِرغ، بالتأسيس لأصالة الواقع الرياضيّ وفسح مجالٍ للموضوعيّة، بيد أنّه، بذلك، صيّرها (الموضوعيّة) إنشاءً نظريًّا نزع الصبغة المادّيّة الجوهريّة عن الكون، مُسقطًا بذلك مبدأ الذاتيّة وعدم التناقض، ومُحيلًا الواقع إلى اللاواقع….تحميل البحث



المقالات المرتبطة

منهج علم الكلام

إنّ طرق الاستدلال الكلاميّ متنوّعة، لا تنحصر من حيث الصورة أو المادّة في طريق خاصّ معيّن. وتتنوّع هذه الطرق بتنوّع الغاية من هذا العلم

نهاية تاريخ ونهاية أيديولوجيات

إن أول ما يثير الإنتباه في حوارنا هذا مع داعية نهاية التاريخ، البروفسور فرنسيس فوكوياما، هو ظاهر التحلل من الموقف التمامي الذي رافق أطروحتين شغلتا العالم،

بعض الإسلام السياسي العربي حين لا تسعفه البصيرة على فهم الواقع

للمرة الألف يقع بعض الإسلام السياسي العربي في المحظور، وكأنه لا يقرأ تجربته السياسية التي امتلأت بالدعسات الناقصة والكبوات الصعبة،

لا يوجد تعليقات

أكتب تعليقًا
لا يوجد تعليقات! تستطيع أن تكون الأوّل في التعليق على هذا المقال!

أكتب تعليقًا

<