“هادم اللذّات” الدرس السادس

كيف يتم فعل الإماتة؟ ومن الذي يقوم به؟
الدرس السادس ضمن سلسلة الدروس تحت عنوان “هادم اللذات” مع سماحة الشيخ شفيق جرادي.

الشيخ شفيق جرادي

الشيخ شفيق جرادي

الاسم: الشيخ شفيق جرادي (لبنان) - خريج حوزة قُمّ المقدّسة وأستاذ بالفلسفة والعلوم العقلية والعرفان في الحوزة العلميّة. - مدير معهد المعارف الحكميّة (للدراسات الدّينيّة والفلسفيّة). - المشرف العام على مجلّة المحجة ومجلة العتبة. - شارك في العديد من المؤتمرات الفكريّة والعلميّة في لبنان والخارج. - بالإضافة إلى اهتمامه بالحوار الإسلامي –المسيحي. - له العديد من المساهمات البحثيّة المكتوبة والدراسات والمقالات في المجلّات الثقافيّة والعلميّة. - له العديد من المؤلّفات: * مقاربات منهجيّة في فلسفة الدين. * رشحات ولائيّة. * الإمام الخميني ونهج الاقتدار. * الشعائر الحسينيّة من المظلوميّة إلى النهوض. * إلهيات المعرفة: القيم التبادلية في معارف الإسلام والمسيحية. * الناحية المقدّسة. * العرفان (ألم استنارة ويقظة موت). * عرش الروح وإنسان الدهر. * مدخل إلى علم الأخلاق. * وعي المقاومة وقيمها. * الإسلام في مواجهة التكفيرية. * ابن الطين ومنافذ المصير. * مقولات في فلسفة الدين على ضوء الهيات المعرفة. * المعاد الجسماني إنسان ما بعد الموت.  تُرجمت بعض أعماله إلى اللغة الفرنسيّة والفارسيّة، كما شارك في إعداد كتاب الأونيسكو حول الاحتفالات والأعياد الدينيّة في لبنان.


الكلمات المفتاحيّة لهذا المقال:
الآخرةالموتالحياةالدنيا

المقالات المرتبطة

ومضات فكريّة | ما بعد الرشدية – ملا صدرا رائد الحكمة المتعالية

ما بعد الرشدية – ملا صدرا رائد الحكمة المتعالية
حوار مع الدكتور إدريس هاني
أجرته الدكتورة بتول الخنسا

ما هو سر السيدة فاطمة عليها السلام؟

من هي فاطمة عليها السلام؟  يمكننا أن نتحدّث عن السيّدة الزهراء عليها السلام، يمكننا أن ننقل أو نشير إلى بعض

شيطنة المقدس الديني

أريد ان أقول للمسلمين أن الذي يحصل هو ليس مجرّد ردّة فعلٍ على الإسلام أو على نبي الإسلام بل هو موقف من الدين ومن القداسة. حرب هذا الغرب المتوحّش والمنهزم هو مع كلّ ما يمت للقداسة بصلة.
عادوا مصدر هذه الموجة وهو ذاك المنبت الخبيث الذي ينتمي إلى فكرٍ يريد تحطيم كلّ شيء اسمه إنساني وكلّ مقدّس.

لا يوجد تعليقات

أكتب تعليقًا
لا يوجد تعليقات! تستطيع أن تكون الأوّل في التعليق على هذا المقال!

أكتب تعليقًا

<