قبساتٌ في المعرفة الحسينية دروسٌ في معرفة الإمام

الشيخ محمد تقي مصباح اليزدي

طباعة حجم الخط -16+

◈ إنّ معرفة الإمام هي مقدمة ضرورية لتحقق المعرفة بالله، ومن ذلك تكتسب أهميتها وضرورتها في حياة كل إنسان مؤمن، ويصبح من النافل القولُ: كلّما كانت معرفة العبد بإمامه أتمّ، كانت معرفته بربّه أتمّ. وعليه، فعلى الإنسان أن يعمل دائمًا على الارتقاء بهذه المعرفة.
? صدر حديثًا عن دار المعارف الحكمية كتاب قبساتٌ في المعرفة الحسينية دروسٌ في معرفة الإمام لمؤلّفه آية الله الشيخ محمد تقي مصباح اليزدي رضوان الله تعالى عليه، الذي يحوي دروسًا عاشورائيةً حول مسألة معرفة الإمام كان سماحته قد ألقاها في شهر محرم من العام 1442 هــ، وهي تعتبر آخر آثار الشيخ العلمية قبل رحيل روحه الطاهرة إلى بارئها.

للاطلاع على مقدمة وفهرس الكتاب: قبسات في المعرفة الحسينية

إسم الكاتب: الشيخ محمد تقي مصباح اليزدي
عدد الصفحات: 135
تاريخ الطبعة: 2021
الطبعة الأولى

? احصل على نسختك من الدار بفرعيه:
? بيروت، حي الأميركان، مجمع المجتبى، ط.5
? النبطية، حي الجامعات، مشروع بدير

? للطلب التواصل عبر الواتساب:
? بيروت: 05472205
? النبطية: 07762001

معهد المعارف الحكميّة

مزيد من المقالات لـ معهد المعارف الحكميّة

المقالات المرتبطة

إصدارات

المعاد الجسماني – إنسان ما بعد الموت

قد يكون من الممكن التسليم بأن الإطار النظريّ الاستدلاليّ لبحث موضوع المعاد قد بلغ حدًّا من الغنى يدفع الباحثين إلى الإعراض عنه والاكتفاء بتناوله مع التسليم إمّا بوقوعه أو بعدمه، كلّ بحسب ما أملته عليه معرفته؛ ولكن ذلك لا يعني أن الاستفادات العلميّة التي يمكن اكتسابها من تناول هذا المبحث قد تقف عند حدّ، ذاك أنّ المسائل المرتبطة والمتعلّقة بموضوع كموضوع المعاد لا تنحصر في إطار الإثبات والنفي فقط، بل هي تذهب أبعد من ذلك.

إصدارات