الخطاب الجدّي

البعض قال إنّ خطاب الإعلام المقاوم هو خطاب جدّي، مدرسيّ، تعليمي.. ونحن نقول لا يمكن لإعلامنا إلا أن يكون إعلامًا جديًّا، يحتاج إلى مستوى معين من الترفيه ولكن ترفيهًا مضبوطًا، من واقع حياتنا المليئة بالمآسي والصعاب والمؤامرات والدسائس والقتل والتدمير والتجويع والحصار. ولكن هذا لا يعني أنّه إعلام لا يستطيع أن يعطي أهمية من الترفيه ولا ينجح، نعم ولكن ضمن شروط صعبة ومرتبطة بالمتلقين أيضًا.
لمشاهدة الندوة كاملة:
المقالات المرتبطة
تأثير الثورة الإسلامية في إنتاج إعلام مقاوم
عقدَ معهد المعارف الحكمية للدّراسات الدّينية والفلسفية يوم الخميس الواقع فيه 26.5.2022 ندوةً تمهيدية لمؤتمر التجديد والاجتهاد الفكري الخامس، تحدّث فيها وكيل الأمين العام لاتحاد الإذاعات والتلفزيونات الإسلامية الشيخ ناصر أخضر
تقرير الجلسة الثالثة من أعمال المؤتمر الخامس للتجديد والاجتهاد الفكري
الجلسة الثالثة والأخيرة عند الساعة 2 ظهرًا حملت عنوان: تأثيرات أطروحة الثورة الإسلامية في خارج الجمهورية وداخلها/ ترأستها الأستاذة مريم
دور الإعلام المقاوم
اتهم الإعلام المقاوم بأنّه إعلام مذهبيّ، دينيّ، هل هذا صحيح؟ هل يمكن إخفاء هذا الانتماء العقائدي؟