كيف انحرفت الحداثة عن مسارها الحقيقي وتحولت إلى عكسها؟

كيف انحرفت الحداثة عن مسارها الحقيقي وتحولت إلى عكسها؟

بعد أن أصبحت “الحداثة” مسلمةً ومعيارًا تقاس على قواعدها الأمم بتطورها وتخلفها، يأتي المؤلف الأستاذ “هشام صالح” ليطرح الثقة بتلك الحداثة موضع نقاش، وهو وإن لم يتّهمها في أساسها، والتنظيرات الأولى لها، ولكنه أصر على أنّها في معرض التطبيق ذهبت بعيدًا عما نادت به من قيم ومبادئ…تحميل المقال


الكلمات المفتاحيّة لهذا المقال:
الحداثةالحرّيّةالنفاقعصر التنويرالاستبداد

المقالات المرتبطة

التصوير الرمزيّ والتصوير الشاعريّ في”الإشارات الإلهيّة” و”منطق الطير”

ما هي سمات التصوير الرمزي/الشاعري في”الإشارات الإلهية”و”منطق الطير”؟ وهل تتقاطع هذه السمات أم تتساند فيما بينها؟ وبماذا يتميز التصوير الرمزي في”الإشارات الإلهية”عن التصوير الرمزي في”منطق الطير”؟

لعنة الجعرافيا

تدور رحى الصراعات حول قطب الجغرافيا، وما لها من أبعاد هامة خاصة اقتصادية في توجيه السياسات وتصنيف المحاور والتوجهات السياسية

تجليات عبقرية الشهادة في جدلية الموت والحياة: كأس الموت والحياة.

وعندما نستعيد ماء الحياة الذي لا يظمأ بعده الراغبون أبدًا من كأس الولاية المحمدية المستمرة دفقًا وحيويةً وانبعاثًا لا ينقطع، يكون الموت هنا ذوقُ عبقريةِ الحياة؛ لا سمٌ ولا خطيئة. وهو ارتواءٌ كامل. وهو ماء الخلود والصفاء والحب الذي لا انقطاع فيه.

لا يوجد تعليقات

أكتب تعليقًا
لا يوجد تعليقات! تستطيع أن تكون الأوّل في التعليق على هذا المقال!

أكتب تعليقًا

<