في جذور شر “الإسرائيل” الإنكليزية – السكصونية وتهديده لمستقبل الجنس البشري
ينطلق الباحث الدكتور عادل بالكحلة، من الإبادة الأميركية للسكان الأصليين “الحمر”، ليدرس الذهنية التي قادت الفكر الإسرائيلي (بشقيه العبري والأميركي) من استحلاله أرض أميركا له، مرورًا باسترقاق السود، وصولًا للنكبة الفلسطينية.
فيؤكد من خلال بحثه بأن كل ما تحياه منطقتنا منذ 1948، ما هو إلا نتيجة فكر ظلامي تبلور، جيلًا بعد جيل، ليصبح أكثر استعلاءً وأكثر تسلطًا، وعنصريةً، فيبدأ من النصوص المؤسسة لهذا الفكر الإرهابي، ليصل إلى نتائجه التطبيقية، في مجتمعات “الحمر”، و”السود”، و”العرب”، و”اليابانيين”، و”الفييتناميين” وغيرهم. تحميل المقال
المقالات المرتبطة
لاهوت التكفير وإشكاليّة التنزيل والتأويل
يتحدث القرآن الكريم في تحريف كلام الله والكلم في أربع آيات، وفي كتمان الكتاب وما أنزل من البينات والحق في حوالي ست آيات، وفي لبس الحقّ بالباطل في آيتين
التوحيد ومعرفة الإنسان (2): البعد الفلسفي
قدمت باختصار لهذا الموضوع الشائك في المقالة الأولى، وهي بلا شك شديدة الاختصار في مقاربة قضية بهذه السعة وتشهد نقاشًا منذ فترة طويلة
تسبيحة السيدة الزهراء (ع)
وتختصر الذرية الطيبة في واحدة، هي فاطمة الزهراء (ع). ممّا يعني أنّ كل مقدّس، وكل نور، وكلّ سر نبيّ ورسول وإمام معصوم إنّما هو يمثّل حقيقة هذه المرأة العظيمة صاحبة التسبيح.
