السيادة الشعبية الدينية: الجمهورية الثانية؟؟

السيادة الشعبية الدينية: الجمهورية الثانية؟؟

كثر الحديث في الآونة الأخيرة، عن النظرية السياسية التي أطلقها الولي الفقيه، الإمام السيد علي الحسيني الخامنئي، وانقسم حولها المراقبون بين من رآها نسخة مطابقة لولاية الفقيه، ومن ذهب لاعتبارها نقيضًا نظريًا لها.

          تقدم لنا الأستاذة ليلى المزبودي في مقالها، رؤية خاصة في هذا المجال، فتحيل النسبة بين النظريتين إلى التكامل والترابط، وترى في “السيادة الشعبية الدينية” تطورا في الفقه السياسي، إنما لا يشير إلا على حياة هذا النظام وقدرته على التطور بشكل دائم…تحميل المقال



المقالات المرتبطة

الآثار المعنويّة السلبيّة للوقوع في الذنب

لسائل أن يسأل: هل للذنوب في حياة الناس آثارها الخاصّة بها أم لا؟ في الواقع، إنّ هناك بعض من آثار

كربلاء قراءة جديدة

استشهد الرمز الديني الأعظم في الأمة الإسلامية عام 61 للهجرة، في ظروف خاصة تجعل من الحادثة حالة استثنائية،

فلسفة الدولة في الإسلام

إنّ إدراك مفهوم الدولة وضرورة وجودها بحسب الرؤية الإسلاميّة، لا يتحقّق إلّا بمعرفة مجموعة من المبادئ العقائديّة العميقة.

لا يوجد تعليقات

أكتب تعليقًا
لا يوجد تعليقات! تستطيع أن تكون الأوّل في التعليق على هذا المقال!

أكتب تعليقًا

<