في لحظة تأمّل صادقة، حين يسكن الضجيج وتصفو النفس من الشواغل، قد تقف أمام السماء المترامية وتتساءل: من الذي رسم هذا الاتساق العجيب؟
أمران هنا يرتبطان ببعض الإيمان ﴿الَّذِينَ آمَنُوا﴾، والاطمئنان القلبي ﴿بِذِكْرِ اللهِ﴾؛ والسبب أن ذكر الله فاعل بذاته لاطمئنان القلوب.
تعدّ اللغة العربيّة والفلسفة من أهم المجالات التي تدرس في العلوم الإنسانيّة، وترتبط بعلاقة وثيقة مع بعضها البعض. فاللغة العربيّة هي لغة القرآن الكريم
يُعَدّ الشهيد آية الله مرتضى مطهري من أبرز المفكّرين الذين جمعوا بين العمق الفلسفي والقدرة البلاغية على إيصال الفكرة بلغة واضحة
النوازع هي دوافع قوية توجّه الإنسان نحو سلوك أو تفكير أو نمط محدّد، بينما الميول هي اتجاهات تتمظهر في شخصية معينة وتنمو بفعل الممارسة
الإنسان حيوان متكلم ناطق؛ ومنذ خلقة الله آدم أبا البشر، فقد علّمه كل الكلمات والأسماء؛ قال تعالى: ﴿وَعَلَّمَ آدَمَ الأسْمَاء كُلَّهَا﴾
اليوم، وفي الوقت الذي نعيش فيه ضمن عالم تحكمه الصيغ والاحتياجات، وتشكّل المساءلة والمراجعة النقدية
في أواخر القرن التاسع عشر، كانت محكمة الجنايات البريطانيّة مشغولةً بنظر أحد أكثر القضايا جدليّةً في التاريخ
تتحكّم الانطباعات في مواقف الإنسان من كثير أمور الحياة والنظرة إليها، بل إن انطباعاتنا الأولية اتجاه الأشخاص والأشياء
من أكثر القضايا المثيرة للحساسية الدينية والحساسية الدنيوية معًا، قضية النسخ في الإسلام، لأن بعض طوائف المسلمين من الذين جعلوا الإرهاب