قد ينتج النسيان بفعل بيولوجي تسببه أمراض أو اضطرابات أو الشيخوخة؟ وقد يكون أحيانًا سببًا لمعالجة الصدمات والأحداث الاجتماعية
ميشال فوكو، ما الفلسفة؟ (بيروت، دار الساقي، 2025). ترجمة د. الزواوي بغورة. 320 صفحة. يُتابع الباحث الجزائري المتميّز
كلّ عامٍ تمرّ فيه ذكرى رحيل فاطمة الزهراء (ع)، تعود الأسئلة لتُقلق القلوب قبل العقول: كيف يمكن أن تُظلم ابنة النبيّ
في زمنٍ تتكاثرُ فيهِ الشِّعاراتُ، يكادُ المرءُ لا يُفرِّقُ بينَ الحريةِ بوصفها قيمة أصيلة تنبعُ من جوهرِ الكرامةِ الإنسانيَّةِ
الضلال كلمة تفيد الابتعاد عن الهدى والصواب، بل تعني التيه وإضاعة الطريق، وهو ليس مجرد خطأ قد يقوم به إنسان ما، بل إنه إرادة التيه
تُعدّ العصمة من المفاهيم المركزية في العقيدة الإمامية، إذ تتصل بجوهر التصور الإسلامي عن القيادة الدينية والروحية،
في لحظة تأمّل صادقة، حين يسكن الضجيج وتصفو النفس من الشواغل، قد تقف أمام السماء المترامية وتتساءل: من الذي رسم هذا الاتساق العجيب؟
أمران هنا يرتبطان ببعض الإيمان ﴿الَّذِينَ آمَنُوا﴾، والاطمئنان القلبي ﴿بِذِكْرِ اللهِ﴾؛ والسبب أن ذكر الله فاعل بذاته لاطمئنان القلوب.
تعدّ اللغة العربيّة والفلسفة من أهم المجالات التي تدرس في العلوم الإنسانيّة، وترتبط بعلاقة وثيقة مع بعضها البعض. فاللغة العربيّة هي لغة القرآن الكريم
يُعَدّ الشهيد آية الله مرتضى مطهري من أبرز المفكّرين الذين جمعوا بين العمق الفلسفي والقدرة البلاغية على إيصال الفكرة بلغة واضحة