هذا مقال حول الرجاء وعلاقته بالفلسفة؛ والرجاء يكون على مستوى الفرد ومستوى الجماعة؛ وعلى مستوى الدنيا والآخرة؛
تعتبر القراءات القرآنية جزءًا أصيلًا من التنوع اللغوي في النص القرآني، وهي تعكس دلالات متعدّدة تثري المعنى دون أن تؤدي إلى تناقض
في إحدى زوايا و(عگود) النجف القديمة، وتحديدًا في دهاليز الحوزة العلمية النجفية، جلس شاب نحيل الجسد ناعم البُنية، غزير الفكر شديد النباهة
منذ غيبة الإمام المهدي (عج) والمسلمون يتطلّعون لعودته الميمونة، وهم مشتاقون لتلك العودة لدرجة أن طالب البعض بضرورة أن تمتلئ الأرض بالظلم والفساد
يمثّل الصوم الركن الرابع من أركان الإسلام الخمسة الرئيسة، وقد اختصه الله عزّ وجل بخصوصية تامة جدًّا، فقد جاء في الحديث القدسي عن رب العزة سبحانه
عند الحديث عن الصيام، إن أول شيء يتبادر إلى ذهننا هو شهر رمضان الفضيل، نعم هناك صيام التطوع أو النافلة مثل صوم يومي الإثنين والخميس
إن للصوم في شهر رمضان المبارك آثاره العظيمة على النفس والروح والقلب والجسد، ولأهميته أفرد الباري له شهرًا من أشهر السنة، لعل علة ذلك أن يبتعد الإنسان عن كل ملذات الدنيا
"إنما بعثت لأتمم مكارم الأخلاق"، يكشف هذا الحديث الشريف هدف المبشرين والمنذرين الإلهيين الكلي المجتمعي الذي هو إتمام مكارم الأخلاق
لم يُشرّع الله للإنسان أمرًا أو أمره بعبادةٍ أو نهاه عن شيءٍ إلَّا وكان الغرض منه الخير للإنسان والإنسانيَّة جمعاء.
يعتقد البعض من المتدينين الخاطئين أن الصوم في حد ذاته مشقة وعبء على الصائم؛ وأن المسلم يصوم بالعادة السنوية.