أفردت الفلسفة الإسلامية، حيزًا واسعًا ما بين مباحثها وموضوعاتها، للموت والحياة ما بعد الموت، والمعاد والنشأة الأخرى.
قدم فريد هاليداي لكتابه "الإسلام والغرب - خرافة المواجهة" بمدخل قال فيه: "إن خرافة المواجهة بين الإسلام والغرب
الإيمان تعبير حميم عند أصحاب الأحاسيس المرهفة، ومورد احترام في نفوس غيرهم.
صنّف الفلاسفة المسلمون الوجود إلى قسمَين: الوجود العيني (الخارجي) والوجود الذهني (النفساني).
يختلف العلماء ما بين الفلسفة التحليلية والفلسفة القارية في النظر إلى "إبستمولوجيا النص" وتبعيتها للابستمولوجيا الرسمية من عدمها.
اللغة العربية هي ميدان مجابهة رسالية مفتوحة منذ قرون من الغزو الثقافي، الذي استهدف أمتنا، والذي حمل لواء كبره المستشرقون والمبشرون، عندما سعوا بكل ما أوتوا من قوة إلى تهميش اللغة العربية بطرق ووسائل عدة، أبرزها: الدعوة للعامية بذريعة أن اللغة العربية عاجزة قاصرة جامدة.
يبدو من وجهة نظرنا أن القسم الأساس للثقافة هو نفس عقائد وأخلاقيات فرد ما أو مجتمع.
المصطلح الأول كلمة «الوجود» في الفلسفة الإسلامية. مفهوم «الوجود» أمر ذهني يقف على الجهة المعاكسة لمفهوم «العدم».