عرّف الإمام الخامنئي (دام ظله) الصبر بأنه "مقاومة السالك لطريق التكامل في مقابل الدوافع الباعثة على الشر والفساد والانحطاط"
دائمًا ما نكرر أن القرآن العظيم كتاب هدى ورحمة ودين إلهي، وليس كتاب علوم أو فلسفات، وليس أيضًا كتاب كونيات
توجد آثار تربوية، تصلح للمسلم، من صباه إلى شيخوخته، فالتربية القرآنية حركة مستمرة طوال الحياة على الأرض، ونورد بعض الآثار التربوية لسورة الفاتحة
في خضم التحولات السريعة والضغوط المتزايدة التي تشهدها الحياة المعاصرة، تتنامى الحاجة إلى قوة روحية توفر للإنسان...
إذا كان من العسير تحديد البداية الفعلية للفلسفة في بلاد العرب والإسلام باعتبارها مرتبطة بحياة الإنسان نفسه، ودرجة تطوره
موضوع الفلسفة: يقول الشهرستاني: "الفلسفة باليونانية محبة الحكمة، والفيلسوف هو فيلاوسوفا. وفيلا philo هو المحب، وسوفيا sophia الحكمة
نقل أرسطو مبحث النفس إلى مستوى آخر، يختلف عن أفلاطون بشكل جذري، حيث عمل على إخضاعه لرؤيته المنهجية، التي تنطلق من العالم الحسيّ باتجاه التجريد
الأستاذ محمد عثمان الخشت أستاذ فلسفة الأديان والمذاهب المعاصرة في كلية الآداب في القاهرة. يُلقب باسم فيلسوف، ويعتبر من رواد فلسفة الدين في العالم العربي.
القضيّة التي عالجها هذا الكتاب هي قضيّة الإيمان بالإمام المهدي (عج) ليس من رؤية دينيّة عقائديّة فقط، بل من رؤية عقلائيّة ماديّة، تعتمد على الأحاديث والروايات
في عصرٍ تسوده العولمة السريعة والتكنولوجيا المتقدمة، أصبحت الفردانية إحدى القضايا المركزية التي تؤثر بعمق على تكوين المجتمعات الحديثة وهياكلها.