يُعَدّ الشهيد آية الله مرتضى مطهري من أبرز المفكّرين الذين جمعوا بين العمق الفلسفي والقدرة البلاغية على إيصال الفكرة بلغة واضحة
النوازع هي دوافع قوية توجّه الإنسان نحو سلوك أو تفكير أو نمط محدّد، بينما الميول هي اتجاهات تتمظهر في شخصية معينة وتنمو بفعل الممارسة
الإنسان حيوان متكلم ناطق؛ ومنذ خلقة الله آدم أبا البشر، فقد علّمه كل الكلمات والأسماء؛ قال تعالى: ﴿وَعَلَّمَ آدَمَ الأسْمَاء كُلَّهَا﴾
اليوم، وفي الوقت الذي نعيش فيه ضمن عالم تحكمه الصيغ والاحتياجات، وتشكّل المساءلة والمراجعة النقدية
تشكّل اللغة منذ القدم أحد أبرز مفاتيح فهم الفكر البشري، فهي ليست مجرد وسيلة للتواصل بين الناس
في أواخر القرن التاسع عشر، كانت محكمة الجنايات البريطانيّة مشغولةً بنظر أحد أكثر القضايا جدليّةً في التاريخ
صدر مؤخرًا كتاب "لعنة العقد الثامن وزوال إسرائيل" عن دار نشر "فصحى للنشر والتوزيع" بالقاهرة في مصر، للمؤلف الشيخ وليد جبر وهو من علماء الأزهر الشريف.
نحاول في هذه الدراسة أن نستجلي آيات القرآن بالتدبر التربوي؛ كما كتبنا من قبل عن سورة الفاتحة؛ وذلك بشرح الآيات
بدأت بوادر النهضة الإسلامية في العصر العباسي، وبدأ تدوين الحديث النبوي، وخرجت للنور كتب السير والتواريخ والملاحم
تتحكّم الانطباعات في مواقف الإنسان من كثير أمور الحياة والنظرة إليها، بل إن انطباعاتنا الأولية اتجاه الأشخاص والأشياء