إن الخوف من الموضوعات التي يكثر الحديث عنها في أوقات الحروب وفي الأزمات الاقتصادية والأمنية والاجتماعية والأمراض
الش ه ادة في الإسلام ليست مجرد موت في ساحة المعركة، بل هي أسمى درجات الإيمان التي تتجلى في التضحية بالنفس من أجل القيم السامية والمبادئ العليا.
إن الألم هو جزء لا يتجزأ من تجارب الحياة، حيث يواجه الجميع تحديات وصعوبات قد تكون جسدية أو نفسية.
الصبر في مجالات الحياة الفردية والجماعية تحتاج إلى الصبر وتحتاج التحمل؛ خاصة إذا كان الصبر في الدعوة إلى الله؛ وهو أمر من الأهمية بمكان
زلزال يتجاهل الحدود الدولية والصراعات الأيديولوجية لتتوحد أمامه الإنسانية مستحضرة نعمة سكون الأرض تحت أقدامنا.
الصوفي والتصوف.. الزاهد والزهد، تمثل التعبيرات السابقة حالة من التداخل والاختلاط في مفهوم التصوف العام
صبر الشخص: رضي، تجلد، تحمل، احتمل، انتظر في هدوء واطمئنان دون شكوى ولم يتعجل، وصبر فلان عن الشيء
من سنن الله تعالى التي لا تتبدل ولا تتخلف أنه لا بُدَّ أن يُبتلى الناس ليعلمَ الصادقَ من الكاذبِ، والمؤمنَ من الكافرِ، والصابرَ من العاجزِ والجازع
اقتضت حكمة ورحمة الخالق سبحانه أنْ ترتبط حياة الناس في الدنيا بالابتلاء والمرض والفقر، وأنْ تنتهي بالموت حتى لا يَركَن الناس إليها وتتعلق قلوبهم بها
يظهر شغف الباحث العُماني، نعيم بن محمد الفارسي، بالكتب عظيمًا، فمُنجزه الخامس "تباريح القراءة، مقالات في القراءة والكتابة وشؤونهما