حضور صدر الدين الشيرازي في الدراسات الفلسفية العربية- المرحلة الثانية
الأجواء التي برزت على مستوى الدراسات الفلسفية، هيّأت الأرضية لبروز “مدرسة الحكمة المتعالية” كفلسفة متميزة، وترافق هذا الأمر بالحراك الثوري في إيران
للمزيدحضور صدر الدين الشيرازي في الدراسات الفلسفية العربية (المرحلة الأولى)
الحكمة المتعالية مدرسة فلسفية قائمة بذاتها، لها خصائصها الذاتية التي تميّزها عن المدارس الأخرى، فهي وإن تقاطعت أو تواصلت مع غيرها من مشائية وإشراق
للمزيدأهل البيت(ع) في أدب نجيب محفوظ بين القصرين أنموذجًا
جاءت روايات الأديب نجيب محفوظ مليئة بالرموز، في رواياته الواقعية والخيالية، وكان يرى أن آفة الشعوب هي تناسي الأمور العظيمة…
للمزيدقراءة في حركة التشيع الروحي والمذهبي بين الطوائف والفرق في مصر
يحلو للكثير من الكتّاب والباحثين في مصر محاولة الإيحاء بأن المصريين ومنذ دخول الإسلام إلى بلادهم تميزوا بالانسجام المذهبي المتفق مع المذهب السني السائد في الفترة الحالية
للمزيدقراءة في الجزية … بين العُرف الفقهي والمفهوم السياسي
من المصطلحات التي دار حولها جدل كثير، هو مصطلح الجزية، والجزية كما ذهب أغلب الفقهاء هي أموال سنوية، أو ضريبة رؤوس
للمزيدمن الثورة بالقوة إلى الثورة بالفعل من أجل استراتيجيا ثورة فلسطينية
لستُ أدري، إن كان قادة شعْبي الفلسطيني قرؤوا في العلوم الاستراتيجية وعلم اجتماع الثورات حتى يكونوا على بصيرة من أمرهم.
للمزيدالإصلاح والتجديد بين التخلّف والاستبداد
الاستبداد ظاهرة تاريخية مارسها الفرد ومارستها الشعوب في التاريخ، وكان لها تداعيات تراكمية على تشكيل عقل الإنسان، وبالتالي على بنيته الفكرية والتي شكّلت له رؤيته للحياة وسلوكه فيها.
للمزيددور جهاد التبيين في إعادة تشكيل المجتمع
أطلق الإمام الخامنئي مفهوم جهاد التبيين كعنوان للمواجهة مع الحروب التي تستهدف البعد المعنوي والمعرفي، ويتحقق هذا الجهاد عبر تصحيح المعرفة والإدراك بعد التعرض للتشوه والالتباس بفعل الهجوم المعرفي الإعلامي
للمزيدمنهج شريعتي في تناول المسألة الدينية
بعض الأشخاص كالتربة الخصبة، مهما ألقي فيها من شيء فإنها تعيد إنتاجه على أحسن ما يمكن. هكذا تميز شريعتي في شخصيته بفرادة يمكن القول معها: إنه كان واحدًا من النماذج الرائدة للنشطاء على مستوى الاجتماع البشري
للمزيدالمفهوم السياسي لمصطلح أهل السنة والجماعة
الكثرة الغالبة من المسلمين يتبعون مذهب ما يُعرف بأهل السنة والجماعة، وكان من المفترض المنطقي أن يكون أهل القرآن والجماعة
للمزيد