لقد شهد مفهوم الرجاء في الفكر الغربي تطورات ملحوظة، من الأساطير اليونانية القديمة التي اعتبرته عنصرًا غامضًا في مصير الإنسان،
يُعتبر الخوف والرجاء من المواضيع المهمة في الأخلاق والعرفان، حيث يرى العرفاء أنهما الجناحان الأساسيان للسير الروحي للسالك.
يرى السهروردي أن الرجاء حالة من الانجذاب النوري، حيث تتوق النفس إلى استعادة نورها الأصلي، ولذلك فإن الرجاء عنده يتجاوز كونه انفعالًا إلى كونه حضورًا
النوازع هي دوافع قوية توجّه الإنسان نحو سلوك أو تفكير أو نمط محدّد، بينما الميول هي اتجاهات تتمظهر في شخصية معينة وتنمو بفعل الممارسة
تتحكّم الانطباعات في مواقف الإنسان من كثير أمور الحياة والنظرة إليها، بل إن انطباعاتنا الأولية اتجاه الأشخاص والأشياء
هل من شيء أو أمر أو حقيقة تواكب الحياة مثل الموت، في قيامنا ونومنا وعملنا، في أكلنا وشربنا، وفي كل من نشق فيه عباب تدافع الناس
يركز هذا البحث على تحليل مفهوم الرجاء والخوف في الفكر الإسلامي، مستعرضًا المدارس المشائية، الإشراقية، والحكمة المتعالية.
إن الخوف من الموضوعات التي يكثر الحديث عنها في أوقات الحروب وفي الأزمات الاقتصادية والأمنية والاجتماعية والأمراض
صبر الشخص: رضي، تجلد، تحمل، احتمل، انتظر في هدوء واطمئنان دون شكوى ولم يتعجل، وصبر فلان عن الشيء
أقام معهد المعارف الحكمية وضمن برنامجه الدوري نهار الخميس 22/2/2024 الساعة 3:30 عصرًا في قاعة المعهد بسان تيريز- سنتر يحفوفي، محاضرة لسماحة الشيخ شفيق جرادي بعنوان: الخوف بين التفلسف والتدين وعوائد الأيام