شهد العالم الغربي في القرنين الثامن عشر والتاسع عشر، نزوعًا لافتًا نحو المادية. وامتد تأثير ذلك إلى الساحة الإسلامية. والمقصود بالمادية هنا رؤية فلسفية تقوم على أساس التفسير المادي الحصري للعالم بدعوى العلمية.
أقام معهد المعارف الحكمية وضمن برنامجه الدوري نهار الخميس 22/2/2024 الساعة 3:30 عصرًا في قاعة المعهد بسان تيريز- سنتر يحفوفي، محاضرة لسماحة الشيخ شفيق جرادي بعنوان: الخوف بين التفلسف والتدين وعوائد الأيام
هذا مقال حول الروحانية الحديثة، من وجهة نظر نقدية دينية، ولا يمكن الحديث عنها، إلا بالعودة لأصولها وتعريفاتها المتشعبة، وعلاقة الجانب الروحي بالجانب الروحاني
يجدر بنا توضيح الأسلوب الفني في قراءة هذا المقال بالنسبة للقارئ الكريم، أنَّ (الفعل بصيغة الجمع)، و(ناء الدالة على الفاعلين) يرجع "لكاتبة المقال"
إنه لمن الضروري أن نحاول التقريب بيننا نحن المسلمين في ظل وجود القوى المترابطة لأعدائنا، وفي ظل القوى المترابطة لغير المسلمين في العالم كله
يمثّل الإمام علي(ع) في الثقافة الإسلاميّة قامة عالية جدًّا. ولقد علت هذه القامة ليس عند المسلمين وحدهم، ولكن عند الكثيرين من مثقّفي الديانات الأخرى
يحرص هذا البحث على تفصيل بعض موضوعات عقدية مشتركة بين الإسلام والهندوسية يمكن أن يسهم الاطلاع عليها في تعزيز
غلوت في الأمر غلوًّا إذا جاوزت فيه الحد وأفرطت فيه. وغلا فى الدين والأمر يغلو غلوًا: جاوز الحد.
تنطوي بعض المفاهيم على معاني صلبة ومرنة في ذات الوقت، فهي صلبة من ناحية صمودها أمام المتطلبات الزمنية بما تفرضه من معايير وما تستحدثه من أولويات قد تكون مغايرة عن مرحلة ولادة هذه المفاهيم
يعرف الفكر الإسلامي معضلة بنيوية راجعة إلى التخبط المنهجي، الذي يعرفه المشهد، وعلى هذا الأساس تصدى العديد من المفكّرين والباحثين للسؤال المنهجي للبت بخصوصه