القائمة الرئيسة

في فلسفة الصوم

يمثّل الصوم الركن الرابع من أركان الإسلام الخمسة الرئيسة، وقد اختصه الله عزّ وجل بخصوصية تامة جدًّا، فقد جاء في الحديث القدسي عن رب العزة سبحانه

للمزيد

علاقة الصائم بمواقع التواصل الاجتماعي

عند الحديث عن الصيام، إن أول شيء يتبادر إلى ذهننا هو شهر رمضان الفضيل، نعم هناك صيام التطوع أو النافلة مثل صوم يومي الإثنين والخميس

للمزيد

الصوم زكاة للنفس وتهذيب للقلوب

إن للصوم في شهر رمضان المبارك آثاره العظيمة على النفس والروح والقلب والجسد، ولأهميته أفرد الباري له شهرًا من أشهر السنة، لعل علة ذلك أن يبتعد الإنسان عن كل ملذات الدنيا

للمزيد

الصَّومُ: تَربِيَةٌ وجِهَادٌ وَعِصمَةٌ

لم يُشرّع الله للإنسان أمرًا أو أمره بعبادةٍ أو نهاه عن شيءٍ إلَّا وكان الغرض منه الخير للإنسان والإنسانيَّة جمعاء.

للمزيد

الصوم روح الدين وريحانة الدنيا

يعتقد البعض من المتدينين الخاطئين أن الصوم في حد ذاته مشقة وعبء على الصائم؛ وأن المسلم يصوم بالعادة السنوية.

للمزيد

الصوم وارتقاء الروح في مدارج القرب الصوفي

لعلّ أحد أهمّ غايات وأهداف التشريعات في الإسلام هو الارتقاء بالروح وإعلاء متطلباتها على متطلبات البَدَن؛ فالصلاة معراج المؤمِن

للمزيد

روحانيات الصوم لجهاد النفس وتزكية الأخلاق

جاء الإسلام بالتوحيد والعدل ومكارم الأخلاق؛ ولا دين لمن لا أخلاق له؛ وكما أن الصلاة الركن الأول في الإسلام؛ يؤديها المسلم خمس مرات في اليوم

للمزيد

الصوم تدريب عملي على جهاد النفس وتزكية الأخلاق

جهاد النفس هو الجهاد الأكبر؛ والجهاد الحربي هو الجهاد الأصغر كما قال الرسول (ص)؛ وعندما يجاهد الإنسان نفسه تترقى أخلاقه

للمزيد

الأبعاد الروحية والاجتماعية للصيام وأثرها في تهذيب النفس

يُعتبر الصوم في الإسلام أكثر من مجرد امتناع عن الطعام والشراب؛ فهو ممارسة شاملة تهدف إلى تزكية النفس وتنمية الأخلاق الحميدة، ويُعد جهادًا حقيقيًّا للنفس على كافة الأصعدة.

للمزيد