من أكثر القضايا إثارة وحساسية عند المسلمين، قضية الناسخ والمنسوخ، ووُجد من بعض طوائف المسلمين من الذين جعلوا الإرهاب وسيلة لفرض آرائهم وعقائدهم
أنطلق في إثارة موضوع معرفة الله عبر صنائع خلقه وتجلّياته في الوجود والعالم من مجموع أقوال وأحاديث دينية، ثم نشرع بالمعالجة.
حين نتأمّل سيرة فاطمة الزهراء (ع)، لا نقف أمام حدثٍ تاريخي ولا شخصية عابرة، بل أمام حقيقةٍ وُلدت من نورٍ سبق خلق العالم. لم يكن العفاف في حياتها صفةً تُكتسب أو سلوكًا يُدرّس
إما أن يقوم بعملية تفكيك وتجزئة للعنوان وذلك للحديث فيما هو العقل، وما الأخلاق وما العلم؟ إلا أن هذا من غير المعلوم أن يجعلنا في مواجهة المهمة المطلوبة، وهي استكناه مضامين دلالات المعنى لهذه المفردات
صدر حديثًا الجزء الأول من كتاب (رواد المواطنة في مصر) الجزء الأول، للباحث الدكتور محمد حسيني الحلفاوي، عن دار مفرد للترجمة والنشر
قد ينتج النسيان بفعل بيولوجي تسببه أمراض أو اضطرابات أو الشيخوخة؟ وقد يكون أحيانًا سببًا لمعالجة الصدمات والأحداث الاجتماعية
حيث إن كل دين يجمع في أتباعه خليطًا من أمزجة متفاوتة روحية Spirtual، ونفسية Psychological، فمن الطبيعي أن يمتلك القابلية الذاتية
ميشال فوكو، ما الفلسفة؟ (بيروت، دار الساقي، 2025). ترجمة د. الزواوي بغورة. 320 صفحة. يُتابع الباحث الجزائري المتميّز
كلّ عامٍ تمرّ فيه ذكرى رحيل فاطمة الزهراء (ع)، تعود الأسئلة لتُقلق القلوب قبل العقول: كيف يمكن أن تُظلم ابنة النبيّ
في زمنٍ تتكاثرُ فيهِ الشِّعاراتُ، يكادُ المرءُ لا يُفرِّقُ بينَ الحريةِ بوصفها قيمة أصيلة تنبعُ من جوهرِ الكرامةِ الإنسانيَّةِ