كتابات
الرجوع إلى الصفحة الرئيسيّةإشكاليّة المواطنة في الرؤية الإسلاميّة
الهدف من طرح هذه الإشكاليّة هو الإجابة عن سؤال: هل تتقبّل الرؤية الإسلاميّة فكرة المواطنة بمفهومها الحديث؟ أمّا الدافع فهو أنّ مصطلح المواطنة، بمبانيه الفكريّة ولوازمه التشريعيّة ومقتضياته الإجرائيّة الحديثة
للمزيدالقدس: إطلالة على التاريخ والواقع المعاصر
تُعدّ القدس ظاهرةً حضاريّةً فذّةً، تنفرد فيها دون سواها من مدن العالم، فهي واحدة من أقدم وأقدس المدن على ظهر الأرض، رغم كلّ ما حلّ بها من حروب ونكبات أدّت إلى هدم المدينة وإعادة بنائها اثنتَي عشرة مرّةً في التاريخ.
للمزيدالمحايثة: حياة
يبسط دولوز للحقل المجاوز بما هو مائز عن التجربة، وبما هو لا يحيل إلى موضوع أو إلى ذات؛ من حيث هو حقل محايثة محض، متفلّت من كلّ مفارقة للذات كما للموضوع، والمحايثة المحضة حياة، ولا شيء سوى ذلك، حياة لا ترتبط بكائن،
للمزيدحدود الفلسفة ولوامع العرفان (بين الفلسفة والعرفان)
الهدف من الفلسفة الإلهية، فيما يختص بالإنسان، هو جعله – من حيث النظام الفكري – عالمًا عقليًا مضاهيًا للعالم العيني. وأما الهدف من العرفان، فيما يتعلق بالإنسان، فهو وصول الإنسان بكل وجوده، إلى حقيقة الله، والفناء في الله،
للمزيدفلسفة التولّي والتبرّي في أدبيّات زيارة الإمام الحسين (ع)
تنطوي الزيارة، بوصفها نمطًا قوليًّا وممارسة عمليّة على أدبيّات تربويّة يتغيّاها الدين الإسلاميّ. ويظهر ذلك من خلال ما تحمله من دلالات معنويّة عالية وسامية في بيان نهج الحقّ ومواجهته للباطل في كلّ زمان ومكان
للمزيد“وحدة في التنوّع” لأديب صعب: المسوّغات “الداخل دينيّة”
وحدة في التنوّع[1] عنوان لكتاب لم يخفِ صاحبه ميادين اهتماماته المتعدّدة المحور والحوار، الموصولة على قاعدة الفكر الدينيّ. وفصول الكتاب المتشعّبة، التي وصلت إلى اثنَي عشر فصلًا في القسم الأوّل، يتّضح لديك، بعد قراءتها، عين ما أعلنه صاحبها الباحث
للمزيدنزوع الإنسان نحو الله والعالم “نظريّة الجعل الفطريّ”
تنفتح تجربة الحياة عند الإنسان على عالم الأحداث التي تحيطه منذ ماضيه الخاصّ وحاضره، مرورًا بما يمكّنه من المدى والعمر. إلّا أنّها لا تتوقّف عند ذلك. إذ قاطرة الحياة تتجاوز “أناه” في حدودها الزمنيّة لتنطلق من تاريخ خاصّ به ينتمي
للمزيدالتأويليّة الإسلاميّة وسؤال المعنى
يتمّ تناول النصّ من خلال ما يثيره من معانٍ تنسبق منه إلى ذهن القارئ، ويتجلّى المعنى وفق مستوياتٍ متفاوتةٍ تساهم فيها المفردة اللغويّة إلى جانب تركيب الجملة والسياق الكلّي
للمزيدالمنهج التأويليّ للدكتور حسن حنفي في “النقل والإبداع”
نحن أمام عمل موسوعيّ مترامي الأطراف يتميّز بالعمق والغزارة والقوّة في التمسك بمنهج إعادة بناء العقل، عبر السفر فيما يمكن تسميته بعقل النقل ونقل العقل. موسوعة من النقل إلى الإبداع، تعلن أنّها ردّ على ما يسمّيه المفكّر الكبير بظاهرة
للمزيدالحقيقة الميتافيزيقيّة بين حسّ الطبيعة وحدس الوجود
يبدو أنّه من التعسّف أن نقارب السؤال عن ماهيّة الميتافيزيقا في ظرف ملتبس لا يخلو تمامًا من الممارسة الميتافيزيقيّة، فمنذ البدء نجد الإشكاليّة ماثلة وتفترض تحديد خياراتنا على صورة اشتراط مسبق لأيّ إمكانيّة في التعريف. ذلك أنّ المفهوم نفسه ينتمي
للمزيد