كتابات
الرجوع إلى الصفحة الرئيسيّةموقف لوي ماسينيون من الإسلام
شكَّل الإسلام محورَ حياة المستشرق الفرنسي لوي ماسينيون (1883–1962)، باحثًا ومحقّقًا ومدرِّسًا ولغويًّا وعالمَ اجتماع، وموظفًا عموميًّا في خدمة دولته ومصالحها،
للمزيدالممارسات المموسقة عند الشيعة في لبنان المعاصر: تمظْهرٌ ثقافيّ، أم متطلباتُ مرحلة؟
يقول الإمام الخامنائي: “إذا كانت الموسيقى من أجل هدفٍ سامٍ، يمكن حينها أن نُطلق عليها الموسيقى المقدّسة”[9]. وأيّ هدفٍ هو أسمى من نشر معارف دين الله والفضائل والِقيم الإنسانية وتزكية النّفس؟ لا تحظى أيّةُ موسيقى على وجه الأرض بِفرصة القداسة كالموسيقى الإسلاميّة.
للمزيدالعمارة الإسلاميّة في لبنان: سؤال الهويّة والأصالة
الوظيفة الجماليّة فتتصف باعتبارها المسؤولة عن الإمتاع البصري بالدرجة الأولى؛ لأن من مهامها الإجابة عما يتعلق بــ “الانتماء” إلى مكان فيه الراحة النفسيّة، مكان تشبه فيه مكونات البناء والزخرفة والأشكال الهندسيّة المعتمدة صورًا مألوفة من ذاكرة الناس وحياتهم المُعاشة، صورًا تشبه تاريخهم وتراثهم وأفكارهم وفلسفتهم حول العمل والحياة وغيرها من الأمور.
للمزيدتلخيص كتاب أصلح الناس وأفسدهم في نهج البلاغة
هذا الكتاب هو عبارة عن واحد وعشرين محاضرة لسماحة الشيخ محمّد تقي مصباح اليزدي في شرح مقتطفات من خطب أمير المؤمنين (ع) في كتاب نهج البلاغة. ويدلّ عنوانه على المغزى الذي أُريد منه، وهو بيان خصائص أصلح الناس وأفسدهم من
للمزيدالأعمال الفنيّة والهندسة الخضراء (حديقة إيران أنموذجًا)
ازداد الاهتمام بالفن مع ارتباط الظاهرة الفنية الثقافية والصور الذهنية بالحقائق وبالبعد التحرّري والثوري، والذي من إحدى مظاهره الهندسة الخضراء، التي تعدّ جزءًا من التنمية المستدامة، ويأخذ بها عناية خاصة لأهمّيتها البيئية والجمالية، حيث باتت فن من الفنون الراقية من خلال تنسيقها وتشكيلها، وتعدّ الحدائق من أبرز المظاهر الحضارية. وكنموذج للهندسة الخضراء سنتناول حديقة إيران.
للمزيدهل من هوية معمارية إسلامية لبنانية؟
يعتبر الفن من الركائز لإبراز أهمية الثقافة الحاضرة، كما ويبنى على رثاء حضارات سابقة، فيأتي المجتمع المعاصر بأفراد موهوبين يقومون بتطوير ما سبق عليهم من الفنون بزيادة لمسات فنية جديدة تبنى من روح الحضارة الحالية، ومن خلال هذا المسار الفني تخلق بصمة خاصة للشعب.
للمزيدالمبعث النبوي بداية للحياة الطيبة
إنّه نداء السماء إلى من دنا فتدلى فكان قاب قوسين أو أودنى، ﴿وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا رَحْمَةً لِّلْعَالَمِينَ﴾[1]. إنها رحمة الشمولية العامة لكل الوجود، وعليه أن يصدع بما يؤمر، والحرص على نشر هذه الرسالة العالمية التي تهدف إلى صناعة الإنسان، بل إلى صناعة الوجود وإيصاله إلى كماله المنشود.
للمزيدتعالوا نتعلم كيف نفرح
من الناحية الاجتماعية ثمة شعوبًا وأممًا، لديها القدرة النفسية والعملية لاغتنام فرصة أعيادها ومناسباتها الاجتماعية والوطنية والعائلية للتعبير عن فرحهم وإدخال السرور إلى نفوسهم ومحيطهم الاجتماعي. فهم يستعدون لمناسباتهم، ويخططون لها، ويتعاملون مع مواسم أفراحهم بوصفها مواسم تستحق الاهتمام والعناية.
للمزيدومضات فكرية: التعددية الدينية أصالة أم اعتبار
حوار مع الدكتور كمال لزيق أجرته معه الدكتورة بتول الخنسا الدكتورة بتول الخنسا: ظهرت نظرية التعدّدية الدينية بداية على الساحة الفكرية اللاهوتية بعد أن أعيا الصراع الديني والطائفي المجتمع الأوروبي، حيث لازمت نظرية التعددية الدينية اللاهوت المسيحي كركيزة أساسية لعصر
للمزيدقنوت لا قنوط
نجد في أدعية صاحب زبور آل محمد (ع) الإمام زين العابدين (ع) أدعيةً يستطيع أن يختلي بها العبد بربه في حالاتٍ مختلفة كأنه يؤكد على حاجتنا الدائمة إلى الله تعالى عند الشدائد، والمهمات، والظلامات، والحزن، والرضا بالقضاء، وعند سماع الرعد، والاستسقاء، وغيرها.
للمزيد