لقد عبّر القرآن الكريم عن الآخر بتعابير مختلفة تبعًا لاختلاف الآخر، فوصفه ورتب أحكامًا عليه، كل بحسبه. ففيه استخدم توصيف الشرك وما يتفرع منه مثل: "مشرك"، و"يشركون"، و"أشرك"، و"شريك"...
الكلمة من كلم، "والكلام ما كان مكتفيًا بنفسه، وهو الجملة والقول ما لم يكن مكتفيًا بنفسه، وهو الجزء من الجملة" .
على الرغم من محدودية فعالية إبليس وسعيه الدوؤب ومحاولاته المستمرة هو وأتباعه، وأنه ليس له سلطان ابتداءً على بني آدم، إلّا أن الكثير من الناس وبسوء اختيارهم قد سقطوا في حبال إبليس وضلّوا طريق الحق
مما يلفت انتباه دارسي الأديان أن تنجرّ الديانات الهندوسة بشكل سريع إلى تبني أيديولوجيات عنصرية تحل محل العقائد الرئيسية
محمد باقر الصدر(قده) مرجعًا دينيًّا تقليديًّا، اهتم بمسائل العبادات والمعاملات وحسب، بل كان إنسانًا عالمًا مطّلعًا على مسائل العصر بمختلف أنواعها
يعرف الفكر الإسلامي معضلة بنيوية راجعة إلى التخبط المنهجي، الذي يعرفه المشهد، وعلى هذا الأساس تصدى العديد من المفكّرين والباحثين للسؤال المنهجي للبت بخصوصه
عرّف القرآن إبليس بوصفه عدوًّا مبينًا للإنسان ﴿اَلَمْ اَعْهَدْ إِلَيْكُمْ يَا بَنِي آدَمَ اَن لاَّ تَعْبُدُوا الشَّيْطَانَ إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُّبِينٌ﴾
عندما كتب المؤرخون كتب التاريخ، جاءت كتاباتهم فيها نوع من الطبقية المشين، يدافعون عن الأمراء ضد الفقراء، والسلاطين ضد الدهماء
حكى القرآن الكريم عن فرعون وقومه في آيات كثيرة، فذكر طغيان هذا الحاكم، وكيف أنه أفسد في الأرض وظلم.
هذا المقال أقدّمه كقراءة - أخرى - لبرهان النظم (أو ما يطلق عليه التصميم الذكي المطروح في البحوث الخاصة بفكرة التطور الدارويني، الذي يقابل الانتقاء الطبيعي