Tag "الحاج قاسم سليماني"

الرجوع إلى الصفحة الرئيسيّة

الموت كتجلٍّ للمقدّس: في العلاقة بين الموت والمقدَّس

فالإنسان في هذه الدّنيا، يجب أن يتصوّر نفسه دائمًا كالمهاجر إلى الله، يقف على محطات متعدّدة، وهي عبارة عن ميتات، يبعث من بعدها من جديد.

للمزيد

تجليات عبقرية الشهادة في جدلية الموت والحياة: سليماني ومشرب شهادة النصر والخلود

إنه جنون عبقري العارف إذا تداعت عليه نسائم العشق فأسكرت عقله، وهيّمت قلبه، وأثارت مآقي دمعه، فجاب في البلدان يبحث عن وصال، أفناه بدلال الفراق، ثم أذابه، ثم ابتعثه، ثم أبقاه في وصال عاشق لا حدَّ له ولا سكون.

للمزيد

الموت كتجلٍّ للمقدّس: في تحديد ماهية المقدَّس في الإسلام

على هذا لم يكن بينه وبين الملائكة فرق قبل ذلك وعند ذلك تميّز الفريقان، وبقي الملائكة على ما يقتضيه مقامهم ومنزلتهم التي حلّوا فيها، وهو الخضوع العبوديّ والامتثال كما حكاه الله عنهم.

للمزيد

تجليات عبقرية الشهادة في جدلية الموت والحياة: كأس الموت والحياة.

وعندما نستعيد ماء الحياة الذي لا يظمأ بعده الراغبون أبدًا من كأس الولاية المحمدية المستمرة دفقًا وحيويةً وانبعاثًا لا ينقطع، يكون الموت هنا ذوقُ عبقريةِ الحياة؛ لا سمٌ ولا خطيئة. وهو ارتواءٌ كامل. وهو ماء الخلود والصفاء والحب الذي لا انقطاع فيه.

للمزيد

تجليات عبقرية الشهادة في جدلية الموت والحياة: الموت العبقريّ في رؤية الدين الجديد.

تجلّت فيها الشهادة التوّاقة للحب والرحمة الإلهية، فنادت لم نرَ من الله إلا جميلًا.. لتكون هي مورد الذوق العبقري لبيان الشهادة المتماهي مع مورد الذوق العبقري لفعل وإرادة الشهادة الطوَّافة عند الحسين..

للمزيد

تجليات عبقرية الشهادة في جدلية الموت والحياة: الرؤية محور وجود المرء.

هي جدلية لا تتوقف عن صوغ المقولات والقوالب المتغايرة مرةً بعد مرة في مرايا عقول المتلقّين من أصحاب الخبرة والذوق والعقل.

للمزيد

“القائد الش–هيد”.. أيقونة أو أسوة؟

هذه الشخصية المؤمنة الثورية قد تكاملت تدريجيًّا عبر مسار معرفي وجهادي مستمر، إلى أن عبرت من حدود الحياة الدنيا إلى رحابة “لقاء الله” بشهادة قلّ نظيرها.

للمزيد