Tag "العلمانيّة"
الرجوع إلى الصفحة الرئيسيّةالمعنوية الدينية والمعنوية العلمانية*
إن من أخطر أنواع الغزو الذي يمارس الآن هو الغزو الثقافي، وذلك بعد تطور تقنية الاتصال وجعل البعيد الذي لا ينال قريبًا متداولًا كقدح من الماء.
للمزيدالفكر الإصلاحي بين محمد عبده وفرح أنطون
عاش العالم العربي/الإسلامي صدمة حضارية مروعة، عندما وصل الجيش الفرنسي بقيادة “نابليون بونابرت” مصر واحتلها عام 1798
للمزيدجدل الدين والحداثة بين العالمين الغربي والعربي
من الكتب المهمّة في فلسفة الأديان والمذاهب الفكرية المعاصرة والحداثة كتاب صلاح سالم “جدل الدين والحداثة”.
للمزيدحول علمانية من عندنا في المنتدى الفلسفي
عقد المنتدى الفلسفيّ في معهد المعارف الجكمية للدراسات الدينية والفلسفية يوم الرابع من حزيران جلسته الدورية، التي تحدث فيها الأستاذ الدكتور أمين الياس عن موضوع “حول علمنة من عندنا”
للمزيدالعلمانية والدين الحدود من وجهة النظر الغربية
العنوان المعطى لعرضي قصد به “حدود العلاقات بين العلمانية والدين” من المنظور الغربي. ومن خلال سياق هذه المناظرة سأركّز بشكل رئيسي على العلمانية من جهة، والإسلام من جهة أخرى.
للمزيدالعلمانيـة في الخطاب الإسلامي
ليس محددًا بدقة متى دخلت عبارة العلمانية إلى اللغة العربية، ولكن بدأ تداولها ما بعد عشرينات القرن العشرين بعدما كان يشار إليها بعبارة “مدني”[1]، خصوصًا عند وصف المؤسسات ذات الأسس اللادينية. كما جرت الإشارة منذ ذلك الحين إلى استخدام العبارة
للمزيدجدل الدينيين والعلمانيين والقرآنيين بمصر حول القدس والحج نموذجًا آراء علمانية وردود دينية
مقدمة في هذه الأيام، يدور جدل في مصر حول تجديد الخطاب الديني، وتنقية كتب الحديث والتاريخ فيما لا يتفق مع القرآن الكريم ومع العقل، خاصة وأن الرئاسة قد اعتمدت السنة الحالية 2022 للعمل على تأصيل الدولة المدنية، وذلك مقدمة لتجديد
للمزيدالركائز الإبستيمولوجية للعلمانية(1)
يمتاز عصر النهضة بثلاثة أحوال هي:
تقديم “الأسباب” على “الأدلّة” في إعادة دراسة الرؤى والظواهر وعرضها.
العلمانية الشاملة وانعكاساتها في الخطاب المسيحي
من شائع القول: إن العلمانية هي فصل الدين عن الدولة، أو أيضًا فصل الدين عن الدنيا… ومن شائع القول أيضًا: إن الإسلام هو” دين ودنيا”، بينما المسيحية هي دين، وليس لها نظرية خاصة تتعلّق بتنظيم الدنيا. القولان فيهما شيء من
للمزيدالعقلانيون العرب ومشروع العلمنة
الشيخ محمد علي ميرزائي[1] اسمحوا لي أن أتقدم بالشكر الجزيل للقائمين على هذه الندوة لتناول هذا الموضوع الهام، ورجائي الاستفادة من الإخوة الأساتذة والحضور الكرام. والشكر الجزيل لمعهد المعارف للدراسات الحكمية الذي يمثل ظاهرة فكرية، وثراءً فكريًّا غير مسبوق في
للمزيد