العلمانية والدين الحدود من وجهة النظر الغربية

العنوان المعطى لعرضي قصد به “حدود العلاقات بين العلمانية والدين” من المنظور الغربي. ومن خلال سياق هذه المناظرة سأركّز بشكل رئيسي على العلمانية من جهة، والإسلام من جهة أخرى.

للمزيد

تعالوا نتعلم كيف نفرح

من الناحية الاجتماعية ثمة شعوبًا وأممًا، لديها القدرة النفسية والعملية لاغتنام فرصة أعيادها ومناسباتها الاجتماعية والوطنية والعائلية للتعبير عن فرحهم وإدخال السرور إلى نفوسهم ومحيطهم الاجتماعي. فهم يستعدون لمناسباتهم، ويخططون لها، ويتعاملون مع مواسم أفراحهم بوصفها مواسم تستحق الاهتمام والعناية.

للمزيد

مطالعة في كتاب الجمهورية، الأديان، الرجاء.

يؤمن ساركوزي بعلمانية إيجابية لا تعادي الأديان، بل تؤمّن لها إمكان الوجود وعيش إيمانها، والفصل بين الكنيسة والدولة شرط ضروري وحاسم من أجل السلام الديني.

للمزيد

دور علماء الدّين ومساهمتهم الإنسانية

ما مرَّ من أدوارٍ قد تصدّى علماء الدِّين لتحمّل مسؤوليتها، إنما هي بعضُ وظيفتِهم وواجبهم الإنساني الطبيعي، وعهدٌ قد أخذه الله عليهم، ومساهمتُهم الضرورية في حركة الإنسان والمجتمعات.

للمزيد

أهمية البحث في الفلسفة والعرفان 3

بإمكاننا النظر إلى الفلسفة الإسلامية بنظرة كلامية، فتكون مؤثرة جدا في علم الكلام ومحققة لأهدافه. وهكذا الأمر بالنسبة للعرفان الإسلامي؛ إذ يمكن قراءته بنظرة كلامية.

للمزيد

أسباب تخلّف المسلمين

كثيرة هي المعالجات التي اشتغلت على موضوع تخلّف المسلمين وانحطاطهم الحضاريّ بعد أن كانوا هم قطب الرحى في عصورهم الماضية.

للمزيد

الإسلام، آخر الديانات وأوّلها مميّزاته الخاصّة والكونيّة

كلّ دين موحى، إمّا أن يكون دينًا عامًّا للبشريّة جمعاء، أو دينًا خاصًّا بقوم وزمان محدّدين.

للمزيد

الفلسفة والدين

تحاول هذه الدراسة تسليط الضوء على إشكالية ذات أهمية بالغة في مضمار العلاقة بين الفلسفة والدين، يمكن أن تعدّ نقطة عطف رئيسة في مسارها.

للمزيد

الأصول الاعتقادية لقيمتي البصيرة والاستقامة

بدايةً لابد لنا من معرفة أن البناء القيمي لأي مدرسة كانت لابد وأن يستند على رؤية كونية للعالم، فمنظومة القيم التي تمثل الحسن والقبح الفردي والجماعي

للمزيد

أيديولوجيا الإلحاد.. وأزمة الدعاة

هل فعلًا أن الفكر الديني يعاني اليوم من أزمة سببها الإلحاد؟ وهل فعلًا أن الإلحاد، وبشكل مفاجئ، صار ظاهرة كونية؟

يطيب للبعض أن يتغافل كل سياقات التاريخ، ويقفز فوق كل الحقائق، من أجل أن يصور المشهد على نحو يبرز فيه بطلًا جديدًا اسمه الإلحاد. علمًا أنّ الإلحاد ليس أمرًا بدأ مع العلم اليوم، والذين يذهبون لمعاصرته أو حداثته فإنما يسوقون حملاتهم الإعلانية، على أساس اقتران الإلحاد بالعلم، وكأن الإلحاد هو وليد العلم اليوم.

للمزيد